( عام الحزن )
عدد الروايات : ( 6 )
ابن سعد - الطبقات الكبرى - السيرة النبوية ذكر أبي طالب وضمه رسول الله (ص) اليه وخروجه معه إلى الشام في المرة الأولى الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 125 )
- قال : أخبرنا : محمد بن عمر الأسلمي ، قال : توفي أبو طالب للنصف من شوال في السنة العاشرة من حين نبئ رسول الله (ص) ، وهو يومئذ بن بضع وثمانين سنة وتوفيت خديجة بعده بشهر وخمسة أيام ، وهي يومئذ بنت خمس وستين سنة فاجتمعت على رسول الله (ص) مصيبتان موت خديجة بنت خويلد ، وموت أبي طالب عمه.
ابن عساكر - تاريخ دمشق - من سمي بكنيته 8613 - أبو طالب بن عبد مناف وقيل شيبة بن عبد المطلب شيبة الحمل بن هاشم الجزء : ( 66 ) - رقم الصفحة : ( 345 )
[ النص طويل جدا لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
8613 - أبو طالب بن عبد مناف ، وقيل شيبة بن عبد المطلب شيبة الحمل بن هاشم .... أخبرنا : أبو بكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : الحسن بن علي ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن فهم ، نا : محمد بن سعد ، أنا : محمد بن عمر الأسلمي ، قال : توفي أبو طالب للنصف من شوال في السنة العاشرة من حين تنبي رسول الله (ص) وهو يومئذ ابن بضع وثمانين سنة ، وتوفيت خديجة بعده بشهر وخمسة أيام وهي يومئذ بنت خمس وستين سنة ، فاجتمعت على رسول الله (ص) مصيبتان موت خديجة وموت أبي طالب عمه.
الحلبي - السيرة الحلبية باب : ذكر وفاة عمه أبي طالب ، وزوجته (ص) خديجة (ر) الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 490 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وفي كلام بعضهم : كانوا في الجاهلية يغسلون موتاهم ، وكانوا يكفنونهم ويصلون عليهم ، وهو أن يقوم ولي الميت بعد أن يوضع على سريره ، ويذكر محاسنه كلها ويثني عليه ، ثم يقول : عليك رحمة الله ، ثم يدفن ، أي وكأن رسول الله (ص) يسمي ذلك العام عام الحزن ، ولزم بيته وأقل الخروج ، وكانت مدة اقامتها معه (ص) خمسا وعشرين سنة على الصحيح.
الحلبي - السيرة الحلبية باب : بيان ما وقع من الحوادث من عام ولادته (ص) إلى زمان وفاته (ص) على سبيل الاجمال وبيان زمن ولادته عاما ويوما وشهرا ومكانا الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 521 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وفي السنة العاشرة من النبوة : مات أبو طالب وماتت خديجة (ر) وكان (ص) يسمى ذلك العام عام الحزن.
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 117 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ولما قيل لرسول الله (ص) إن أبا طالب قد مات عظم ذلك في قلبه واشتد له جزعه ، ثم دخل فمسح جبينه الأيمن أربع مرات وجبينه الأيسر ثلاث مرات ، ثم دعا له بالخير ، وعظم موت أبي طالب على ابن أخيه حتى سمى ذلك العام عام الحزن.
ابن منظور - لسان العرب - حرف : الحاء - حزن الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قوله : وعام الحزن : ضبط في الأصل والقاموس بضم فسكون وصرح بذلك شارح القاموس ، وضبط في المحكم بالتحريك ، العام الذي ماتت فيه خديجة (ر) ، وأبو طالب فسماه رسول الله (ص) عام الحزن ، حكى ذلك ثعلب ، عن ابن الأعرابي ، قال : وماتا قبل الهجرة بثلاث سنين.
|