العودة للقائمة الرئيسية

العودة لقائمة المواضيع

 

( أبو طالب (ع) كافل وحامي النبي (ص) )

 

عدد الروايات : ( 9 )

 

صحيح البخاري - كتاب مناقب الأنصار - باب قصة أبي طالب (ر)

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 247 )


‏‏3670 - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏سفيان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الملك ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن الحارث ‏ ، حدثنا : ‏ ‏العباس بن عبد المطلب ‏‏(ر) ، قال للنبي ‏ (ص) : ‏ما أغنيت عن ‏عمك ‏فانه كان يحوطك ويغضب لك ، قال : هو في ‏ضحضاح ‏‏من نار ، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار.

 


 

ابن حجر العسقلاني - فتح الباري شرح صحيح البخاري

كتاب مناقب الأنصار - باب قصة أبي طالب (ر)

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 148 )

 

 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


‏- قوله :
( كان يحوطك ) ‏بضم الحاء المهملة من الحياطة وهي المراعاة ،
وفيه تلميح إلى ما ذكره ابن اسحاق ، قال : ثم إن خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد قبل الهجرة بثلاث سنين ، وكانت خديجة له وزيرة صدق على الإسلام يسكن اليها ، وكان أبو طالب له عضدا وناصرا على قومه ، فلما هلك أبو طالب نالت قريش من رسول الله (ص) من الأذى ما لم تطمع به في حياة أبي طالب ، حتى اعترضه سفيه من سفهاء قريش فغمر على رأسه ترابا ، فحدثني هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : فدخل رسول الله (ص) بيته ، يقول : ما نالتني قريش شيئا أكرهه حتى مات أبو طالب.

 


 

ابن حجر العسقلاني - الإصابة في تمييز الصحابة - باب الكنى

حرف الطاء المهملة - القسم الرابع - 10175 - أبو طالب بن عبد المطلب

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 197 )

 

 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]


- .... وقال : عبد الرزاق : حدثنا : سفيان ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عمن سمع ابن عباس في قوله تعالى : { وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ ) ( الأنعام : 26 ) } قال : نزلت في أبي طالب ، كان ينهى عن أذى النبي (ص) وينأى عما جاء به.

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية - كتاب سيرة رسول الله (ص)

فصل في وفاة أبي طالب عم رسول الله (ص)

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 304 / 305 )

 

 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال ابن اسحاق : ثم إن خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد ، فتتابعت على رسول الله (ص) المصائب بهلك خديجة ، وكانت له وزير صدق على الابتلاء يسكن اليها ، وبهلك عمه أبي طالب ، وكان له عضدا وحرزا في أمره ، ومنعة وناصرا على قومه ، وذلك قبل مهاجره إلى المدينة بثلاث سنين ، فلما هلك أبو طالب ، نالت قريش من رسول الله (ص) من الأذى ما لم تكن تطمع به في حياة أبي طالب حتى اعترضه سفيه من سفهاء قريش ، فنثر على رأسه ترابا ، فحدثني هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : فدخل رسول الله (ص) بيته والتراب على رأسه ، فقامت إليه احدى بناته تغسله وتبكي ، ورسول الله (ص) ، يقول : لا تبكي يا بنية فإن الله مانع أباك ، ويقول بين ذلك : ما نالت مني قريش شيئا أكرهه حتى مات أبو طالب.

 


 

الكاعة : جمع كاع وهو الجبان ( ابن منظور - لسان العرب : ( الجزء : ( 8 ) )

 

الحاكم النيسابوري - المستدرك على الصحيحين - كتاب الهجرة الأولى الى الحبشة

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 623 )

 

4302 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : العباس بن محمد الدوري ، ثنا : يحيى بن معين ، ثنا : عقبة المجدر ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة (ر) عن النبي (ص) ، قال : ما زالت قريش كاعة حتى توفي أبو طالب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب المغازي والسير

باب تبليغ النبي (ص) ما أرسل به وصبره على ذلك

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 15 )

 

9811 - وعن أبي هريرة ، قال : لما مات أبو طالب تحينوا النبي (ص) ، فقال : ما أسرع ما وجدت فقدك يا عم ، رواه الطبراني في الأوسط ، عن شخص لقى ابن سعيد الرازي ، قال الدارقطني : ليس بذاك ، وعيسى بن عبد السلام لم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - السيرة النبوية الشريفة

ذكر أبي طالب وضمه رسول الله (ص) إليه وخروجه معه إلى الشام في المرة الأولى

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 97 )

 

- قال : أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : محمد بن صالح ، وعبد الله بن جعفر ، وإبراهيم بن اسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، قالوا : لما بلغ رسول الله (ص) اثنتي عشرة سنة خرج به أبو طالب إلى الشام في العير التي خرج فيها للتجارة ونزلوا بالراهب بحيرا ، فقال : لأبي طالب في النبي (ص) ما قال ، وأمره أن يحتفظ به فرده أبو طالب معه إلى مكة وشب رسول الله (ص) مع أبي طالب يكلؤه الله ويحفظه ويحوطه من أمور الجاهلية ومعايبها لما يريد به من كرامته وهو على دين قومه حتى بلغ أن كان رجلا أفضل قومه مروءة ، وأحسنهم خلقا ، وأكرمهم مخالطة ، وأحسنهم جوارا ، وأعظمهم حلما وأمانة ، وأصدقهم حديثا ، وأبعدهم من الفحش ، والأذى وما رئي ملاحيا ولا مماريا أحدا حتى سماه قومه الأمين ، لما جمع الله له من الأمور الصالحة فيه ، فلقد كان الغالب عليه بمكة الأمين ، وكان أبو طالب يحفظه ويحوطه ويعضده وينصره إلى أن مات.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - سورة المائدة : 67

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 118 )

 

 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج الطبراني ، وأبو الشيخ ، وأبو نعيم في الدلائل ، وابن مردويه ، وابن عساكر ، عن ابن عباس ، قال : ‏كان النبي (ص) يحرس ، وكان يرسل معه عمه أبو طالب كل يوم رجلا من بني هاشم يحرسونه ، فقال : يا عم ، إن الله قد عصمني لا حاجة لي إلي من تبعث‏‏‏.

 


 

الذهبي - تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام

المجلد الأول : السيرة النبوية - ثم توفى عمه أبو طالب وزوجته خديجة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 233 )

  

 [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أيوب ، عن ابن سيرين ، قال : لما احتضر أبو طالب دعا النبي (ص) ، فقال : يا ابن أخي إذا أنا مت فأت أخوالك من بني النجار فانهم أمنع الناس لما في بيوتهم.

 

العودة للقائمة الرئيسية

العودة لقائمة المواضيع