( شفاعة النبي (ص) لجده (ع) )
عدد الروايات : ( 11 )
المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير حرف السين - فصل في المحلى بأل من هذا الحرف أي حرف السين الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 77 )
الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى القسم الأول : فيما جاء في ذكر القرابة على وجه العموم والاجمال - ذكر دعائه (ص) لهم الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 19 / 20 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... عن عمران بن حصين (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : سألت ربي أن لا يدخل النار أحدا من أهل بيتي فأعطاني ذلك ، أخرجه أبو سعد والملا في سيرته.
- .... وعن علي (ر) ، قال : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : اللهم إنهم عترة رسولك فهب مسيئهم لمحسنهم وهبهم لي ، قال : ففعل وهو فاعل ، قال : قلت ما فعل ، قال : فعله بكم ويفعله بمن بعدكم ، أخرجه الملا.
- .... عن ابن عمر (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : أول من أشفع له يوم القيامة من أمتي أهل بيتي ، ثم الأقرب فالأقرب ، ثم الأنصار ، ثم من آمن بي واتبعني من أهل اليمن ، ثم سائر العرب ، ثم الأعاجم ، أخرجه صاحب كتاب الفردوس.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد - جماع أبواب نسبه الشريف (ص) الباب الرابع : في شرح أسماء آبائه (ص) وبعض أحوالهم على وجه الاختصار - تفسير الغريب الجزء : (1 ) - رقم الصفحة : ( 253 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وينضم إلى ذلك ما رواه أبو سعد النيسابوري في : شرف المصطفى ، وعمر الملا في سيرته ، عن عمران بن حصين مرفوعا : سألت ربي أن لا يدخل النار أحدا من أهل بيتي ، فأعطاني ذلك ، وروى ابن جرير ، عن ابن عباس في قوله تعالى : { وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ( الضحى : 5 ) } قال : من رضا محمد (ص) أن لا يدخل أحدا من أهل بيته النار.
ابن الجوزي - الموضوعات - كتاب الفضائل والمثالب - باب في اكرام أبويه وجده الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 282 / 283 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... أخبرت ، عن أبي الحسين يحيى بن الحسين بن اسماعيل العلوي ، قال : أنبأنا : أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسين الحسني ، قال : حدثنا : زيد بن حاجب ، قال : حدثنا : محمد بن عمار العطار ، قال : حدثني : علي بن محمد بن موسى الغطفاني ، قال : حدثنا : محمد ابن هارون العلوي ، قال : حدثني : محمد بن علي بن حمزة العباسي ، قال : حدثني : أبي ، قال : حدثنا : علي بن موسى بن جعفر ، قال : حدثني : أبي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ، قال : قال رسول الله (ص) : هبط على جبريل ، فقال : يا محمد إن الله يقرئك السلام ، ويقول : إني حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك ، فقال : يا جبريل بين لي ، فقال : أما الصلب فعبد الله ، وأما البطن فآمنة بنت وهب ، وأما الحجر فعبد يعني عبد المطلب ، وفاطمة بنت أسد ، هذا حديث موضوع بلا شك واسناده كما ترى.
السيوطي - التعظيم والمنة في أن أبوي النبي في الجنة الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 25 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... أخرج ابن الجوزي بإسناده ، عن علي (ع) مرفوعا : هبط جبرئيل (ع) علي ، فقال : إن الله يقرئك السلام ، ويقول : حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك ، أما الصلب فعبد الله ، وأما البطن فآمنة ، وأما الحجر فعمه يعني أبا طالب وفاطمة بنت أسد.
القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 93 )
211 - سألت ربي أن لا يدخل أحدا من أهل بيتي النار فأعطانيها.
القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 93 )
939 - وعن عمران بن حصين ، قال : قال رسول الله (ص) : سألت ربي أن لا يدخل أحدا من أهل بيتي النار فأعطانيه.
القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 331 )
969 - عن الامام جعفر الصادق ، عن آبائه (ع) ، عن علي (ع) ، قال : نزل جبرائيل (ع) ، فقال : يا رسول الله : إن ربك يقرأ عليك السلام ، ويقول : إني قد حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك.
ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 31 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال رسول الله (ص) : قال لي جبرائيل : إن الله مشفعك في ستة : بطن حملتك آمنة بنت وهب ، وصلب أنزلك عبد الله ابن عبد المطلب ، وحجر كفلك أبو طالب ، وبيت آواك عبد المطلب ، وأخ كان لك في الجاهلية ، إلى آخره.
|