العودة للقائمة الرئيسية

العودة لقائمة المواضيع

 

( شفاعة النبي (ص) لجده (ع) )

 

عدد الروايات : ( 11 )

 

المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير 

حرف السين - فصل في المحلى بأل من هذا الحرف أي حرف السين

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 77 )


4605 - سألت ربي أن لا يدخل أحد من أهل بيتي النار فأعطانيها ، وفي رواية فأعطاني ذلك ، وهذا يوافقه ما أخرجه ابن أبي حاتم ، عن ابن عباس في قوله تعالى ‏‏:
{ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ( الضحى : 5 ) } قال‏‏ :‏‏ من رضى محمد أن لا يدخل أحد من أهل بيته النار ، ومر أن المراد من أهل بيته مؤمنو بني هاشم والمطلب أو فاطمة وعلي وابناهما أو زوجاته ، لكن تمسك المصنف بعمومه وجعله شاهدا لدخول أبويه الجنة ، قال ‏‏:‏‏ وعموم اللفظ وإن طرقه الاحتمال معتبر ، قال ‏‏:‏‏ وتوجيهه أن أهل الفترة موقوفون إلى الامتحان بين يدي الملك الديان ، فمن سبقت له السعادة أطاع ودخل الجنان أو الشقاوة عصى ودخل النيران ، قال ‏‏:‏‏ وفي خبر الحاكم ما يلوح أنه يرتجي لأبويه الشفاعة وليست الا إلى التوفيق عند الامتحان.

 


 

الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى

القسم الأول : فيما جاء في ذكر القرابة على وجه العموم والاجمال - ذكر دعائه (ص) لهم

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 19 / 20 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... عن عمران بن حصين (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : سألت ربي أن لا يدخل النار أحدا من أهل بيتي فأعطاني ذلك ، أخرجه أبو سعد والملا في سيرته.

 

- .... وعن علي (ر) ، قال : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : اللهم إنهم عترة رسولك فهب مسيئهم لمحسنهم وهبهم لي ، قال : ففعل وهو فاعل ، قال : قلت ما فعل ، قال : فعله بكم ويفعله بمن بعدكم ، أخرجه الملا.

 

- .... عن ابن عمر (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : أول من أشفع له يوم القيامة من أمتي أهل بيتي ، ثم الأقرب فالأقرب ، ثم الأنصار ، ثم من آمن بي واتبعني من أهل اليمن ، ثم سائر العرب ، ثم الأعاجم ، أخرجه صاحب كتاب الفردوس.

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد - جماع أبواب نسبه الشريف (ص)

 الباب الرابع : في شرح أسماء آبائه (ص) وبعض أحوالهم على وجه الاختصار - تفسير الغريب

الجزء : (1 ) - رقم الصفحة : ( 253 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وينضم إلى ذلك ما رواه أبو سعد النيسابوري في : شرف المصطفى ، وعمر الملا في سيرته ، عن عمران بن حصين مرفوعا : سألت ربي أن لا يدخل النار أحدا من أهل بيتي ، فأعطاني ذلك ، وروى ابن جرير ، عن ابن عباس في قوله تعالى : { وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ( الضحى : 5 ) } قال : من رضا محمد (ص) أن لا يدخل أحدا من أهل بيته النار.

 


 

ابن الجوزي - الموضوعات - كتاب الفضائل والمثالب - باب في اكرام أبويه وجده

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 282 / 283 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخبرت ، عن أبي الحسين يحيى بن الحسين بن اسماعيل العلوي ، قال : أنبأنا : أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسين الحسني ، قال : حدثنا : زيد بن حاجب ، قال : حدثنا : محمد بن عمار العطار ، قال : حدثني : علي بن محمد بن موسى الغطفاني ، قال : حدثنا : محمد ابن هارون العلوي ، قال : حدثني : محمد بن علي بن حمزة العباسي ، قال : حدثني : أبي ، قال : حدثنا : علي بن موسى بن جعفر ، قال : حدثني : أبي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب ، قال : قال رسول الله (ص) : هبط على جبريل ، فقال : يا محمد إن الله يقرئك السلام ، ويقول : إني حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك ، فقال : يا جبريل بين لي ، فقال : أما الصلب فعبد الله ، وأما البطن فآمنة بنت وهب ، وأما الحجر فعبد يعني عبد المطلب ، وفاطمة بنت أسد ، هذا حديث موضوع بلا شك واسناده كما ترى.

 


 

السيوطي - التعظيم والمنة في أن أبوي النبي في الجنة

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 25 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... أخرج ابن الجوزي بإسناده ، عن علي (ع) مرفوعا : هبط جبرئيل (ع) علي ، فقال : إن الله يقرئك السلام ، ويقول : حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك ، أما الصلب فعبد الله ، وأما البطن فآمنة ، وأما الحجر فعمه يعني أبا طالب وفاطمة بنت أسد.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 93 )

 

211 - سألت ربي أن لا يدخل أحدا من أهل بيتي النار فأعطانيها.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 93 )

 

939 - وعن عمران بن حصين ، قال : قال رسول الله (ص) : سألت ربي أن لا يدخل أحدا من أهل بيتي النار فأعطانيه.

 


 

القندوزي الحنفي - ينابيع المودة لذوي القربى

الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 331 )

 

969 - عن الامام جعفر الصادق ، عن آبائه (ع) ، عن علي (ع) ، قال : نزل جبرائيل (ع) ، فقال : يا رسول الله : إن ربك يقرأ عليك السلام ، ويقول : إني قد حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك.

 


 

ابن أبي الحديد  - شرح نهج البلاغة

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 31 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال رسول الله (ص) : قال لي جبرائيل : إن الله مشفعك في ستة : بطن حملتك آمنة بنت وهب ، وصلب أنزلك عبد الله ابن عبد المطلب ، وحجر كفلك أبو طالب ، وبيت آواك عبد المطلب ، وأخ كان لك في الجاهلية ، إلى آخره.

 

العودة للقائمة الرئيسية

العودة لقائمة المواضيع