العودة للقائمة الرئيسية

العودة لقائمة المواضيع

 

( وتقلبك في الساجدين )

 

عدد الروايات : ( 16 )

 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب التفسير

سورة طسم الشعراء : 219 - قوله تعالى : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ }

 الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 86 )

 

11247 - عن ابن عباس : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبيا ، رواه البزار والطبراني ، ورجالهما رجال الصحيح ، غير شبيب بن بشر وهو ثقة‏.

 


 

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد

كتاب علامات النبوة - باب : في كرامة أصله (ص)

الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 214 )

 

13819 - عن ابن عباس ‏: { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال ‏:‏ من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبيا ، رواه البزار ، ورجاله ثقات‏.‏

 


 

ابن كثير - البداية والنهاية

كتاب سيرة رسول الله (ص) - باب : ذكر نسبه الشريف

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 364 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... ثم أورد ابن عساكر من حديث أبي عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في قوله تعالى : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا ، ورواه عن عطاء.

 


 

ابن كثير - تفسير ابن كثير = تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة الشعراء : 213

تفسير قوله تعالى : { فَلَا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ }

 الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 171 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } .... وروى البزار ، وابن أبي حاتم من طريقين ، عن ابن عباس ، أنه قال في هذه الآية : يعني تقلبه من صلب نبي إلى صلب نبي حتى أخرجه نبيا.

 


 

القرطبي - تفسير القرطبي = الجامع لأحكام القرآن

سورة الشعراء : 214 - قوله تعالى : { وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ }

الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 133 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال مجاهد ، وقتادة‏ في المصلين‏ ،‏ وقال ابن عباس‏ :‏ أي في أصلاب الآباء ، آدم ونوح وإبراهيم حتى أخرجه نبيا.

 


 

أثير الدين الأندلسي - التفسير الكبير المسمى البحر المحيط - تفسير سورة الشعراء : 210 - 211

تفسير قوله تعالى : { وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ @ وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ }

الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 47 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قالوا : فاحتمل الوجوه التي ذكرت ، واحتمل أن يكون المراد أنه تعالى نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، كما نقوله نحن ، فإذا احتمل كل هذه الوجوه ، وجب حمل الآية على الكل ضرورة ، لأنه لا منافاة ولا رجحان ، وبقوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وكل من كان كافرا فهو نجس لقوله تعالى : { إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ( التوبة : 28 ) }.

 


 

الشوكاني - فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية = تفسير فتح القدير

تفسير سورة الشعراء : 192 > 195 - تفسير قوله تعالى :

{ وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ @ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ @ عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ @ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ }

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 1070 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج ابن أبي عمر العدني في مسنده ، والبزار ، وابن أبي حاتم ، والطبراني ، وابن مردويه ، وأبو نعيم في الدلائل ، عن ابن عباس في قوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.

 


 

ابن سعد - الطبقات الكبرى - السيرة النبوية الشريفة - ذكر من انتمى إليه رسول الله (ص)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 22 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... قال : وأخبرنا : الضحاك بن مخلد الشيباني ، عن شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في قوله تعالى : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي ومن نبي إلى نبي حتى أخرجك نبيا.

 


 

الطبراني - المعجم الكبير - باب : العين - عكرمة عن ابن عباس

الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 362 )

 

12021 - حدثنا : أبو مسلم الكشي ، ثنا : أبو عاصم ، أنا : شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.

 


 

الأصبهاني - دلائل النبوة - الفصل الأول : في ذكر ما أنزل الله تعالى

في كتابه من فضله (ص) إن الله تعالى جعل بعثته للعالمين رحمة

ذكر فضيلته (ص) بطيب مولده وحسبه ونسبه

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 58 )

 

17 - حدثنا : أبو بحر محمد بن الحسن ، قال : ثنا : محمد بن غالب ، قال : ثنا : الحسن بن بشر ، ثنا : سعدان بن الوليد ، عن عطاء ، عن ابن عباس : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء ، حتى ولدته أمه.

 


 

السيوطي - الدر المنثور في التفسير بالمأثور - الشعراء : 219

الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 332 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وأخرج ابن أبي عمر العدني في مسنده ، والبزار ، وابن أبي حاتم ، والطبراني ، وابن مردويه ، والبيهقي في الدلائل ، عن مجاهد في قوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.

 


 

السمعاني - تفسير السمعاني - الشعراء : 219

الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 71 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وقوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } أي إذا صليت جماعة ، وعن ابن عباس معناه ، قال : أخرجه من صلب نبي إلى صلب نبي ، إلى صلب نبي هكذا إلى أن جعله نبيا ، فهذا معنى التقلب ، والساجدون هم الأنبياء (ص).

 


 

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد

جماع أبواب : نسبه الشريف (ص) - الباب الرابع : في شرح أسماء آبائه (ص)

وبعض أحوالهم على وجه الاختصار - تفسير الغريب

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 255 / 256 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... المسلك الثاني : أنهما لم يثبت عنهما شرك بل كانا على الحنيفية دين جدهما إبراهيم (ص) ، كما كان زيد بن عمرو بن نفيل وأضرابه في الجاهلية ، ومال إلى هذا المسلك الامام فخر الدين الرازي (ر) ، وزاد أن آباءه (ص) كلهم إلى آدم كانوا على التوحيد ، كما قال في كتابه ( أسرار التنزيل ) ما نصه : قيل : إن آزر لم يكن والد إبراهيم بل كان عمه ، واحتجوا عليه بوجوه منها : أن آباء الأنبياء ما كانوا كفارا ، ويدل عليه وجوه ، أحدهما : قوله تعالى : { الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ @ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 218 - 219 ) } قيل معناه : أنه كان ينقل نوره من ساجد إلى ساجد ، قال : وبهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ص) كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم ما كان من الكافرين إنما ذاك عمه ، أقصى ما في الباب أن يحمل قوله : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } على وجوه أخرى ، وإذا وردت الروايات بالكل ولا منافاة بينها وجب حمل الآية على الكل ، ومتى صح ذلك ثبت أن والد إبراهيم ما كان من عبدة الأوثان ، قال : ومما يدل على أن آباء محمد (ص) ما كانوا مشركين قوله (ع) : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى : { إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ( التوبة : 28 ) } فوجب أن لا يكون أحد من أجداده (ص) مشركا.

 


 

ابن عساكر - تاريخ دمشق - السيرة النبوية

باب : ذكر طهارة مولده وطيب أصله وكرم محتده 

الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 401 )

 

755 - أخبرنا : أبو الحسن علي بن أحمد بن منصور الفقيه ، أنبأنا : أبي أبو العباس الفقيه ، أنبأنا : أبو محمد بن أبي نصر ، أنبأنا : خيثمة ، أنبأنا : إسحاق بن سيار النصيبي ، أنبأنا : أبو عامر ، أنبأنا : أبو عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا.

 


 

الحلبي - السيرة الحلبية - باب : نسبه الشريف (ص)

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 44 / 45 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

- .... وعن ابن عباس (ر) في قوله تعالى : { وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ( الشعراء : 219 ) } قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبيا ، أي وجدت الأنبياء في آبائه فسيأتي أنه قذف بي في صلب آدم ، ثم في صلب نوح ، ثم في صلب إبراهيم (ع) بدليل ما يأتي فيه ، وفي لفظ آخر ، عنه ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء أي المذكورين أو غيرهم حتى ولدته أمه ، أي وهذا كما لا يخفى لا ينافي وقوع من ليس نبيا في آبائه ، فالمراد وقوع الأنبياء (ص) في نسبه (ع) ، كما علمت ضرورة أن آباءه كلهم ليسوا أنبياء ، لكن قال غيره : لا زال نوره (ص) ينقل من ساجد إلى ساجد.

 


 

الكتاني - نظم المتناثر من الحديث المتواتر - كتاب المناقب

الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 190 )

 

[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]

 

225 - أحاديث أن جميع آبائه وأمهاته على التوحيد : أن جميع آبائه عليه السلام وأمهاته كانوا على التوحيد ، لم يدخلهم كفر ولا عيب ولا رجس ، ولا شيء مما كان عليه أهل الجاهلية - ذكر الباجوري في حاشيته على جوهرة التوحيد أنها بالغة مبلغ التواتر يعني المعنوي.

 

العودة للقائمة الرئيسية

العودة لقائمة المواضيع